جورنالات بلادي1: مافيا العقار تحول مشروعا سكنيا في مراكش أعطى الملك انطلاقته إلى مشتل للبناء العشوائي وسابقة… وقفة احتجاجية ضد الحفر

وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة، الجمعة (17 فبراير 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة:
مافيا العقار تحول مشروعا سكنيا في مراكش إلى مشتل للبناء العشوائي
أفادت «الأخبار»، في خبر عنونته ب «مافيا العقار تحول مشروعا سكنيا في مراكش أعطى الملك انطلاقته إلى مشتل للبناء العشوائي»، أنه، بعد أقل من شهر على عملية تدشين المشروع السكني «أكومي»، الذي أشرف عليه الملك محمد السادس، خلال الزيارة الأخيرة للمدينة الحمراء، تعرض المشروع إلى هجوم كاسح من طرف «مافيا العقار»، المتاجرة في أزمات الفقراء، حيث شرعت في تشييد العشرات من البنايات العشوائية في جنح الظلام.
وجاء في باقي العناوين «تلاعبات بمشروع في منطقة صناعية جديدة ومجلس مدينة فاس متهم بالتغاضي عنها»، و«بتعاون أمني مع المغرب.. إسبانيا توقف داعشيين خطيرين فوق ترابها»، و«موظفان بوزارة الرباح متهمان باختلاس أموال الشركة الوطنية للنقل يغيبان عن جلسات محاكمتهما»، و«برشيد.. الفيسبوك يطيح بعصابة سرقت هاتفا محمولا من موظف بوزارة العدل بحد السوالم»، و«تاونات.. تفاصيل مثيرة لإنقاذ تلميذة بأعجوبة عقب سقوطها في بئر".
سابقة… وقفة احتجاجية ضد الحفر
وأفادت "المساء" أن عددا كبيرا من سائقي سيارات الأجرة من الصنف الأول بالدار البيضاء شلوا، أول أمس الأربعاء، شارع عبد القادر الصحراوي بالمدينة لمدة ساعتين بعد الوقفة الاحتجاجية التي خاضوها، تنديدا بانشار الحفر التي تسببت في الكثير من الأعطاب لسياراتهم وكبدتهم خسائر وصفوها ب"الكبيرة"، وهي الوقفة التي عجلت بحضور سلطات مسؤولة بمنطقة مولاي رشيد، التي لم تقدم أي حلول بهذا الخصوص، تقول مصادر محتجة، بعدما أكد مسؤول بالمنطقة أنه "ما عنده ما يدير"، وهو ما أغضب السائقين المحتجين

وجاء في باقي العناوين "لا حكومة قبل شهر مارس والبلوكاج مستمر إلى عودة الملك من إفريقيا"، و"ماذا وراء ظهور العثماني إلى جانب أخنوش؟"، و"مروحيات الوردي تكشف عن فساد خطير في تدبير صفقات الصحة"، و"الحموشي يطلق حركة انتقالية لرؤساء المناطق والعمداء المركزيين"، و"ثلاث سنوات حبسا لرئيس جماعة قروية بالجديدة"، و"استقالة الرجل الأول في البام بمراكش"، و"القباج: شيوخ داعش مسيسون وموظفون في مكاتب سرية"، و"لجنة أمنية تضم عناصر من الوقاية المدنية تحل بمركب محمد الخامس".