هاد القرار كان خاصو يتدار شحال هادي، أنا نيت فاش لقحت ولقيت راسي باقي خاص ندخل مع التسعود وممنوع من الحمام ولاصال وشلا بلايص بحالي بحال لي مملقحش جاتني في شكل، إذن علاش غادي ينوض الواحد يتلقح وهو داخلو الشك فيه

على غرار الرخصة لي مكان عندها حتى معنى مرة يسولوك عليها وعشرة لا مكتعرف راسك واش بصح ممنوع تسافر أو لا، كتشد الطريق في يد الله وعلى حساب واش الوقت مزيرة أو لا، بحال بزاف ديال الممنوعات والسلوكات الغير قانونية في المغرب ولكن كتمارس ومتعايش معاها المواطن كتبقى تسول غير واش مزيرة أو مرخوفة وطحن، داكشي نسبي، في فاسنادرا فين يسولك شي حد في الرخصة، في الرباط سولوني على الرخصة مع الحداش ونص في المدينة والزيار، هبطت ليعقوب المنصور تعشيت بالقطبان دالكبدة والهبيلة بحال الى ماشي الرباط، وهو راه غير الشارع لتحت كيحبسو الناس وهنا كولشي حال والرواج، في الوقت لي كان الإغلاق مع التمنية في المغرب، في فيكيك أرفود وبوعرفة وبوذنيب الناس يالله كيحلو داك الساعة ويخرجو يتبردو، وكيف ما الحجر الصحي عمرو وصل أصلا للأحياء الشعبية من غير دوك الأيام اللولة كان باقي الجهد، فراه حتى هاد قرار اعتماد جواز التلقيح لكل المرافق العامة والخاصة تقريبا غادي يكون خاص غير بأهم المدن في المغرب وبوسط دوك المدن نيت.
هي الصراحة هاد القرار كان خاصو يتدار شحال هادي، أنا نيت فاش لقحت ولقيت راسي باقي خاص ندخل مع التسعود وممنوع من الحمام ولاصال وشلا بلايص بحالي بحال لي مملقحش جاتني في شكل، إذن علاش غادي ينوض الواحد يتلقح وهو داخلو الشك فيه إلى ماغاديش يتحاصر ويحس براسو معندو منو لين، مادام أنه بحالو بحال لي ملقح كيتسد عليهم في نفس الوقت وفي نفس البلايص، غير هو حتا دابا راه غادي يتم تطبيق هاد القرار في غابا سانتر والمولات والأسواق الكبرى من غير ديال وجدة هادوك عالام آخر، وعالله يتطبق بصرامة في الإدارات والسبيطارات وكاع المرافق ديال الدولة، أما راه في الحمام ديال الحومة وفي القهاوي ديال الكراسة دالبلاستيك والرامي والبارتشي والشقوفة والجوانات شكون لي غادي يشوف هار الباس أو يسول فيه.
في ميريكان كانو حالات كثيرة ديال إطللق النار من طرف مواطنين على رجال الأمن او موظفي المحلات والأسواق الكبرى والمطاعم لي مكيخليوهمش يدخلو بلا كمامة، حتى من بعد هادوك الأسواق الكبرى فشي ولايات قالو حنا مشغلناش ماغاديش نبقاو نتقاتلو مع الناس على الكمامة حتى يموت فينا شي واحد، الدولة الى بغاتهم يلبسو الكمامة تهبط العسكر ولا الأمن كثير يلبسها ليهم، طبعا حنا ماشي ميريكان حنا منصاعين كثر للدولة وكنتيقو فيها وكنعتابروها هي الأم والأب وروح القدس، غير هو واش حتى مول بيصارة خاصو يشوف جواز التلقيح عاد نريح ناكل، وباش غادي يفرق بين جواز التلقيح أو بطاقة الإنخراط ديال نادي الإخوة الداعمين، اذن على مايبدو هذا قرار كيهم المغرب الحديث والمتحضر والإدارات العمومية لي فيها رجال الأمن في الباب كينظمو الولوج، أما حنا في فاس تقريبا شبه معنيين من ناحية القهاوي والمطاعم وباقي البلايص لي قالت الحكومة خاص جواز التلقيح باش تدخليهم، راه قلت قبل خاص نسبة الملأ تكون غير خمسين في المية وفيناهيا.