... لأستعيد معكِ بَوْصَلتي و ذكرى البسمة الأولى، دفء العينين و تلك اللّقاءات العنيدة... تعودين ليعود إليَّ الحريق لهفة التوق سكونَ الظل و شهِي الآفاق البعيدة... تعود أيها القلب الذي فجّرني بركان حروفٍ و حرائق عديدة... تعود أيها العيدُ الذي علّمني أن أفرح كلَّما كانت هناك متاهة أو انتكاسات جديدة... كلما كانت هناك قافية نشيد أو إشراقات قصيدة...