التقط مصور وكالة الأنباء الفرنسية صورة للحجر الذي عثر فيه على القذافي مختبئا، مثل الجردان وهو الذي اعتاد أن يصف الليبيين بالجردان.وتأكد اليوم من الجردان ومن الأسد؟. وتناقلت الأنباء أن القذافي قبل مقتله كان يقاوم ويحمل بندقية من ذهب في يده وقد تفاجأ بالهجوم عليه وهو يختبئ في جحره بسرت.
وقالت مصادر من عين المكان لقناة الجزيرة ان القذافي لفظ أنفاسه بمصراتة بعد نقله إليها عبر الطائرة، حيت أكد الأطباء أن القذافي أصيب بطلقات نارية في البطن و في الرأس.
وقتل القذافي أثناء ضربة مزدوجة من قبل حلف الناتو وضربات الثوار، وأصيب إصابات بلغية برفقة ابنه المعتصم، فيما قالت مصادر أخرى أن ابنه سيف الإسلام تمكن من الفرار قبل أيام.