أصبحت وضعية المركز الصحي بمنطقة ماسة تعاني العديد من المشاكل من نقص كبير في الموارد البشرية من أطباء وممرضين وأطر تقنية مؤهلة في عدد من الأقاليم خاصة ذات الطابع القروي. ويعاني المستشفى المحلي بماسة من ضعف التجهيزات الأساسية سكانير . أجهزة الجراحة . قلة الأدوية . الراديو . .... علما بأن المركز الصحي لا يتسع للساكنة المحلية وهو المستشفى الوحيد بالمنطقة و الإكتضاظ الذي يعرفه يوما بعد يوما و بني المستشفى في عهد الاستعمار الفرنسي سنة 1948 م و الآن يعرف هشاشة بنياته الأساسية في غياب مستشفى كبير في كل الضروريات و يعاني المستشفى من النظافة و جدرانه التي تتكاءل دائما الذي لم ترقا إلى المستوى المطلوب وفي بنيات الاستقبال و بنيات العلاج ، على الخدمات الطبية المتقدمة و عرفت المنطقة وقفات احتجاجية سابقة لحل هذه المعضلة و عدم اهتمام المسؤوليين بالقطاع للحاجيات الضرورية التي يحتاجها الساكنة دون الذهاب إلى مدن مجاورة للعلاج فيجب من المسؤوليين بالقطاع الصحي إبراز هذا المشكل و حله دون إغفاله و تقريبهم من المواطنين