قالوا..

إدوارد سعيد
«ما كنت يوما أشك بحب والدتي لي، كما أدركت دائما، لكنها كانت متحفظة، كانت ماهرة باستقطاب المرء واجتذابه لتعود وتفصح عن نواقصه بشكل مباشر وليس ملتويا .. وسرعان ما كنت أفقد الثقة بالنفس ليجعلني ذلك أكثر فأكثر محتاجا لحبها ورضائها.. وكل هذه التعقيدات والتشابكات ما استطعت أن أستوعبها. ولماذا لم تكن أمي إنجليزية عادية؟ ».
يسرا
«إنني أخاف من المرض ولكني لا أخاف من الزمن، وعلى العكس فقد تعلمت كيف أحب الزمن وكيف أحب شكلي في كل سنة تمر علي وأحب التجاعيد التي تظهر في وجهي كي أعيش سعيدة، فالزمن لا يأخذ من الفنان بالعكس هناك نجوم عظماء مصريين وعالميين أبدعوا في أعمالهم وهم في أعمار كبيرة ».
رابح مادجر
«حتى وإن انسحب سعدان من تدريب الفريق الوطني فإن بقاءه في دواليب الكرة الجزائرية مهم جدا، لأنه قادر على تقديم المزيد سواء تعلق الأمر بالفريق الوطني أو السياسة الكروية الوطنية عموما».
كمال الشناوي
«أنا خلاص شبعت تمثيل وبصراحة لا يغريني أو يجذبني عمل يجعلني أعود به إلى الشاشة، رغم إنه يعرض على سيناريوهات سينمائية وتليفزيونية كثيرة ولكني لا استطيع أن تقديمها خاصة أنني امتلك مكانة خاصة بين الجمهور ولا أحب أن يقول جمهوري عني أن كمال الشناوي بهدل نفسه في أخر أيامه».