مصر وتنزانيا وديا استعدادا للجزائر

من المقرر أن يواجه المنتخب المصري نظيره التنزاني في مباراة ودية استعدادا للقاء المنتخب الجزائري في الجولة الأخيرة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم وكأس الأمم الأفريقية 2010 . كما أن المباراة ستقام في مدينة أسوان يوم الرابع من نونبر، أي قبل 10 أيام من مباراة الجزائر في التصفيات التي ستحدد هوية المتأهل إلى كأس العالم من الفريقين. ويتحتم على المنتخب المصري الفوز بفارق ثلاثة أهداف في القاهرة للتأهل مباشرة للبطولة الأقوى في العالم، فيما سيؤدي الفوز بفارق هدفين إلى خوض مباراة فاصلة. وفي حال الفوز بفارق هدف واحد أو الخسارة أو التعادل فسيتأهل المنتخب الجزائري إلى كأس العالم مباشرة.
بلاتر يعتزم الترشح لرئاسة الفيفا لرابع مرة
أعلن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) السويسري جوزيف بلاتر ترشيح نفسه لولاية رابعة عام2011.
وقال بلاتر، في تصريح لصحيفة «لا غازيتا ديللو سبورت» الرياضية الإيطالية، يوم الثلاثاء، «لم أكمل بعد مهمتي في لعبة كرة القدم، ومازلت بحاجة إلى مزيد من الوقت لتحقيق ذلك».
وأضاف «آمل عام2011 منحي الثقة مجددا خلال مؤتمر الاتحاد الدولي، وإذا لم يحصل ذلك سأعود إلى قريتي في فييج (مقاطعة فاليه السويسرية)، حيث سأشارك في دورات للعبة الكرة الحديدية (...)، لكن لعبة كرة القدم هي حياتي».
ويرأس بلاتر (73 عاما) الاتحاد الدولي منذ عام1998، بعدما خلف البرازيلي جواو هلافيلانج، الذي كان عمره في ذلك الوقت82 عاما.
سجناء سابقون يشاركون في بناء ملاعب مونديال 2014
وقع اتحاد كرة القدم والمحكمة العليا في البرازيل اتفاقا ينص على حث الشركات الخاصة التعاقد مع سجناء سابقين للمشاركة في إعمار وبناء الملاعب، التي ستستضيف مونديال 2014.
وقد تم التوقيع على هذا الاتفاق في ريو دي جانيرو من قبل رئيس الاتحاد البرازيلي، ريكاردو تكسييرا، ورئيس المحكمة العليا الاتحادية (إعلى سلطة قضائية في البرازيل) جيلمار مينديس.
وصرح تكسييرا بعد التوقيع على الاتفاق «كرة القدم هي بوابة الدخول بالنسبة إلى ملايين البرازيليين، وبهذا الاتفاق نكون قد وجدنا بوابة خروج لسجناء سابقين يريدون الانخراط من جديد في المجتمع المدني».
وستقام نهائيات مونديال 2014 في12 مدينة برازيلية، وقد قدرت تكاليف إعادة بناء البنية التحتية في هذه المدن، بنحو 80 مليار ريال (نحو45 مليار دولار).
يذكر أن البرازيل ستنظم أيضا دورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام2016.