لو أنها اكتفت باختيار مدربي الفرق المحلية لقلنا أن الأمر محكوم ببعض الضوابط لحيازة هذه الجائزة لكن أن يكون هيكتور كوبر مدرب الفراعنة من ضمن المرشحين و لا يوجد اسم هيرفي رونار فهذا هو الأمر الغريب بالفعل. جوائز كلوب سوكر و جوائز أخرى رشحت رونار للظفر بها إلا الكاف التي كان لها معيار مختلف فلا التصفيات أقنعتها و لا ما أنجزه الرجل شفع له في المنافسة على لقب الأفضل.