الطاهري يحكي: أسبوع من المعارك في دهاليز مجلس النواب دفاعا عن الناظور

اريفينو نشر برلماني الناظور فاروق الطاهري تدوينة يحكي فيها تفاصيل اسبوع من الاجتماعات داخل مجلس النواب برفقة زملائه و زميلاته من برلمانيي الاقليم و كيف تم الدفاع عن مصالح ساكنة الناظور اثناء مناقشة ميزانية الوزارات لسنة 2019. نص التدوينة
أسبوع حافل بجولات المرافعة عن قضايا ومشاكل الإقليم باعتباري عضوا في لجنة التعليم والثقافة والاتصال ترافعنا في اجتماع اللجنة مع السيد وزير الثقافة والاتصال عن المركب الثقافي الجديد للناظور دعم المكتبة الوسائطية بأزغنغان إقامة فتح على مستوى مغارة افري نعمار بافسو تسائلنا عن مشاريع اعادة تثمين موقع برج الحمام بزايو وموقع تزوضة بكوروكو فتح استوديو للإذاعة الامازيغية بالناظور ولكن منذ البداية قررنا ان ندعم الإخوة والاخوات النواب المنتمين للجنة الاجتماعية سليمان حوليش ليلى احكيم ابتسام مراس فسجلنا حضورنا في الدفاع عن مشروع الملعب الكبير بسلوان ومستشفى السرطان في إطار المركب الاستشفائي الكبير للناظور رغم اننا كنا نتابع ونسجل مداخلتان في لجنة البنيات الاساسية للدفاع عن الطريق السيار التطهير السائل تعلية سد محمد الخامس بتاوريوت أعاد بناء سد اغلان بافسو اخراج دراسة مشروع التطهير السائل لبني سيدال الجبل مشاكل بحارة راس الماء مع الوكالة الوطنية للموانئ اقناء رافعة السفن تأهيل الحوض الجاف اعادة ترميم وإصلاح تجهيزات الميناء اقتناء رافعة الحاويات من الحجم الكبير على مستوى ميناء بني انصار لتشجيع المستثمر بن مشكل الأمن في الميناء وكل هذا ناقشناه مع المديرة العامةANP السيدة العراقي واستجابت ووعدت لحل كل هذه المشاكل مشكل النقل البحري وعملية عبور 2019ناقشناه مع السيد كاتب الدولة بوليف ومديرة مديرية الملاحة التجارة السيدة أمل فتح الله كما توجهنا بالسؤال للسيد وزير الطاقة الرباح عن صفقة اعادة تشغيل منجم اكسان ايم وصلت كما سجلنا حضورنا على مستوى لجنة العدل والتشريع لنلتمس من السيد المندوب السامي اعادة سجين رحل من سجن الناظور الى تازة ولكن أم المعارك كانت في اللجنة الاجتماعية دافعنا جميعا نحن النواب والنائبات عن انشاء مركز علاج السرطان بالناظور السيد الوزير اجابنا في اجتماع اللجنة ان المركز سيزيد بالناظور استجابة لطلب الساكنة ونوابهم ومغاربة العالم ونظرًا لعدد المصابين بالمرض المتزايد أم عن مركز المطار الذي شيدته جماعة الناظور فقال بانه لا يستجيب للمعايير