في مقالي الثاني عن "روائح مقاهي المكسيك"‘ اشتغلت على مسألة الانتماء الأجناسي لهذا العمل السردي، وخلصت إلى أنه، ومن خلال المؤشرات النصية التي يقدمها لقارئه، (أنا السارد أو الرؤية مع/حضور الحقل الدال على التذكر/ حضور السرد الاسترجاعي- الاستذكاري) (...)
مقدمة لابد منها:
"روائح مقاهي المكسيك" عمل سردي جديد لعبد الواحد كفيح، يعلن ميلاد "كاتب" جديد، في مدينة لم تعد سفلى كما كان الأمر في الماضي (السبعينات)، توصلت به عن طريق أحد الأصدقاء ،واعتكفت على قراءته ،اعتقادا مني أنه قد يحمل جديدا أو إضافة في (...)