في صيف عام 1971 اصطحبتني خالتي الى النادي الرياضي في تل ابيب الذي كان يعج بالإسرائيليين ايام السبت. كان مشهدا مشابها لمسبح الشعب البغدادي في الستينيات. كان البعض يزاول الرياضة ومنهم من يعوم في بركة السباحة ومنهم من انتظم في حلقات للحديث والاسترخاء. (...)