كان دوي انفجارات هذه القنابل يُسمع في كل مكان، أمام المنازل، وتحت السيارات، وفي الحدائق العمومية، أمام استنكار المواطنين، خاصة كبار السن والمرضى منهم.
"المغربية" زارت سوق درب عمر بالدار البيضاء، المعروف ببيع ألعاب عاشوراء، لتكتشف أن ترويج "القنبول" (...)