يواصل فيروس كوفيد19، انتشاره حول العالم رغم الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها العديد من البلدان لوقف تفشيه، حيث تسبب حتى حدود الساعة العاشرة من مساء اليوم الأحد، في وفاة أزيد من 691,225 شخصا في 214 بلدا بزيادة 3,209 حالات وفاة جديدة منذ أمس السبت، وإصابة 18 مليونا و168 ألفا و183 حالة بزيادة 159,776 إصابة جديدة، بينما سجل شفاء 11 مليونا و421 ألفا و234 حالة شفاء، فيما لازال حوالي 65,911 مريضا في حالة حرجة يرقد في أقسام الإنعاش. ففي الولاياتالمتحدة، بلغ عدد الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم بالفيروس 4 ملايين و805 ألفا و909 حالة، ما يجعلها الدولة الأكثر تضررا من (كوفيد-19)، بينما تم تسجيل 158,249 حالات وفاة، و"مليونين و375 ألفا و193 حالة شفاء". وتأتي البرازيل في المرتبة الثانية ب "مليونين و711 آلاف و132 حالة، من بينها 93,659 حالة وفاة، ومليون و884 ألفا و51 حالة شفاء، تليها الهند التي سجلت 52,783 حالة جديدة ليرتفع إجمالي الإصابات بها إلى "مليون و 894 ألفا و702 حالة إصابة، من بينها 38,161 حالة وفاة، و"مليون و187 ألف و228 حالة شفاء. من جانبها، سجلت روسيا 850,870 حالة إصابة، من بينها 14,128 حالة وفاة. بينما سجلت جنوب إفريقيا 511,485 حالة إصابة، من بينها 8,195 حالة وفاة. وبدورها سجلت المكسيك ما مجموعه 434,193 حالة إصابة، بزيادة 9,556 إصابة جديدة 47,472 حالة وفاة. تليها البيرو ب 422,183 حالات، من بينها 19.408 حالة وفاة. ثم الشيلي ب 359,731 حالة منها 9,608 حالة وفاة، إسبانيا بدورها سجلت ما مجموعه 335,602 إصابة، من ضمنها 28.445 حالة وفاة. من جهتها سجلت بريطانيا ما مجموعه 304,695 إصابة، من بينها 46,201 حالة وفاة. في حين أحصت كولومبيا 306,181 حالة، فيما وصل عدد الإصابات في بنغلاديتش إلى 240,746 حالة، ألمانيا بدورها سجلت 211,462 حالة، وفي فرنسا وصل مجموع الإصابات إلى 187.919، الأرجنتين سجلت 196,543 حالة، كندا 116,858 حالة، إندينوسيا 111,455 حالة، الإكوادور 86.232 حالة. بلجيكا 69,402 حالة، البرتغال 51,463 حالة، هولاندا 55,098 حالة. وبالنسبة للتوزيع الجغرافي لانتشار (كوفيد-19) حسب القارات، تأتي أمريكا الشمالية في الصدارة ب 5,643,259 إصابة، تليها آسيا ب 4,448,730 حالة إصابة. وتأتي أمريكا الجنوبية في الرتبة الثالثة ب 4,197,061 إصابة، ثم أوروبا بمجموع 2,898,179 حالة إصابة، بعدها إفريقيا ب 960,524 حالة إصابة، تليها أوقيانوسيا ب 19,709 حالة.
