هذا العنوان ليس سُبة بل حَضا لصاحب الفيلم المعلوم على مطمح عالٍ، تفصيله في طي المقال..
يحار من يروم تناولهن بالحديث دون مرارة.. كيف يسميهن أساسا، خشية أن يُنعتَ بالإجحاف أو القسوة أو النرجسية التقوانية الطهرانية (بضم الطاء وتشديدها نسبة لاحتكار (...)