من بعد ما المتطرفين خرجو فمسيرات العصيان.. الرفيقي "أبو حفص" ل"كود": الدعاء والابتهال الجماعي فالزنقة فهاذ المرحلة جريمة شنيعة وإهدار لمجهودات الدولة لمحاربة "كورونا".. وقراءة القرآن بصوت مرتفع فنص الليل تبرزيط

قال الباحث فالدراسات الإسلامية، محمد عبد الوهاب رفيقي، الملقب ب"أبو حفص"، بللي خروج الناس بشكل جماعي للشارع من أجل الدعاء والابتهال، ومخالفة الاحتياطات اللي دارتها الدولة من اجل صحة الناس، منكر كبير وجريمة شنيعة "وخاص يتم مواجهة هذ الخروقات بالقانون ولا شيء غير القانون"، على حساب ما قال.
وزار رفيقي كيقول، فتصريحو ل"كود"، بللي خاص "الضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه تعريض صحة الناس للخطر، واخا يكون هذشي مغلف بالدين، حيت هذشي ماكايشفعش ليهم لمخالفة القوانين وإهدار كل الجهود التي بدلتها الدولة وبدلها المجتمع والمواطنون طيلة هذه الفترة لمحاصرة الفيروس لحماية ار اح الناس"، وفق تعبيرو.
وقال بللي العيب مكاينش فالابتهال والتدرع وقراءة القرآن، لكن العيب بالنسبة ليه فخروج الناس وخلق الاجمعات البشرية، كيقول: "خاص نفرقو بين الوسائل اللي كيطلب بيها الإنسان الله لرفع البلاء، واللي كيعتمدوها الكثيرون عند الإصابة بأي مكروه أو مصيبة، وهذا من حقهم، لكن إلى مارسو هذ الحق بشكل يؤذي الناس، ويخالف تعليمات الدولة، فخاص التصدي له".
من جهة خرى، كيشوف الباحث فالدراسات الإسلامية، بللي قراءة القرآن من السطوحا ديال الديور بصوت مرتفع لرفع وباء "كورونا" المستجد ماخاصوس يكون إلى كان الليل وكانو الناس ناعسين، حيت ماشي كلشي غادي يبغي يسمع القرآن باش يبززوه عليهم.
وقال بللي "لا حرج فهذ الأمور إلى كانت فوقت مناسب وماكايسببش إزعاج للآخرين فحي ما، وكانوا الناس ديال الحي متوافقين على هذشي، حيت فواحد الوقت الناس كينعسو، او ممكن يكون فواحد المنطقة اللي الناس مختلفين وماشي كلشي غايبغي يسمعو، حيت الأمر غايتحول لإزعاج".
وأكد بللي "إلى تطلق القرآن ولا تقرى ولا كان الدعاء من طرف شي ناس كيعتقدو بللي هذشي غايحميهم من كورونا، فهذا من حقهم، لكن يديرو هذشي بلا ما يبزطو الناس"، على حساب هضرتو.