أبرز عناوين الأسبوعيات الفرنكوفونية في المملكة

في ما يلي عرض لأبرز عناوين الصحف الأسبوعية ..
* لافي إيكو:
- ملف تنقيط زبناء الأبناك من المقاولات يحرز تقدما. فقد تم إدخال آخر التعديلات على المرجع المشترك للتنقيط والذي من المرتقب أن يتم تفعيله خلال الفصل الثالث. وسيتم تقييم أداء المؤسسات حسب نفس المعايير في القطاع ككل وسيتمكنون من الولوج بالمجان إلى التنقيط الخاص بهم.
* فينانس نيوز إيبدو:
- المرور إلى نظام الصرف المرن الجديد مكن من نشوء سوق بين الأبناك للعملة الصعبة، لم يكن موجودا في ظل النظام السابق. هذا التقلب في السعر سيمكن الأبناك من التفاوض فيما بينها على أساس العرض والطلب، مما سيمكن بنك المغرب من الخروج التدريجي من هذا السوق.
* لوكانار ليبيري:
- الرباح مع إغلاق نهائي للاسامير. حيث قال وزير الطاقة والمعادن، عزيز الرباح، في حديث لوكالة بلومبرغ، "إما أن نجد مشتريا، أو سنقفل المصفاة نهائيا". تصريح الوزير يؤشر على نوع من العجز أمام ملف لاسامير الشائك، والتي تمت تصفيتها القضائية في مارس 2016.
* لانوفيل تريبون:
- تساقطات مطرية مع بداية 2018 تشير إلى ناتج داخلي خام فلاحي جيد بالنسبة لهذه السنة، زيادة على ارتفاع الاحتياطيات المائية للمملكة. من جهة أخرى تم اعتماد نظام جديد لسعر الصرف يقوم على تحديد سعر صرف الدرهم داخل نطاق تقلب بنسبة ± 2,5 بالمائة، عوض نسبة ±0,3 بالمائة سابقا. هذين الخبرين يمكن اعتبارهما أحسن ما حملته بداية السنة الجديدة.
* لوروبورتير:
- مشروع القانون المتعلق بالولوج إلى المعلومة، الذي طال انتظاره، تمت أخيرا المصادقة عليه من طرف مجلس المستشارين. هذا المشروع يحدد مجالات تطبيق هذا الحق، وأيضا نوعية المعلومات ومساطر الحصول عليها، وكذا حالات الاستثناء.
* لوتون:
- إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة حققت رقما تاريخيا، حيث بلغت مداخيلها 94.7 مليار درهم في 2017 مقابل 90 مليارا خلال السنة الماضية، أي بزيادة تفوق 5 في المئة. هذا الارتفاع يأتي رغم التراجع الملحوظ في المداخيل المرتبطة بواردات القمح بفضل المحصول الجيد للسنة الماضية (أقل من 800 مليون درهم).
* تيل كيل:
- وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة عزيز رباح وعد بتشديد المراقبة على الأنشطة المنجمية عى مستوى رخص الاستغلال الحالية. حيث أوضح أنه "سيتم سحب رخص الاستغلال المنجمي التي لا تنجز برنامج الأشغال المسطر في دفتر التحملات الذي قدمه الطرف المستغل في طلب الحيازة".
* شالانج:
- الطبقة المتوسطة طالما اعتبرت كمكون مجتمعي ضروري للتوازن الشامل، سواء على المستوى السوسيو-اقتصادي أو على المستوى السياسي أو الإيديولوجي. لكن هناك إشارات قوية تفيد بأن هذه الطبقة أصبحت عرضة بشكل كبير لمسار من التفقير، وأحد أبرز تجلياته هو أن المدرسة، بوصفها مصعدا اجتماعيا يوفر حركية بين الطبقات، أصبحت معطوبة منذ مدة طويلة.