في الدخول المدرسي والجامعي لهاته السنة 2020امتياز حقيقي لمسناه كاباء واولياء الامور عندما سيدرس ابناؤنا بالقرب من سكناهم خصوصا شعبة القانون ومن يحس بهاته الخدمات هو من عانى في التنقلات والكراء بتطوان وطنجة وفاس والرباط والقنيطرة ليستكمل اولاده الدراسات الجامعية . من خلال تواجدي بفريق التعقيم الليلي في ظل جائحة كورونا وحصوصا عند التزام الجماعة الحضرية والمؤسسات التربوية بالتعقيم لاجل اخذ التدابير الاحترازية عاينت العديد من التجديد والترميم واعادة بناء مدارس ابتدائية واخرى اعدادية وثانوية بالقصر الكبير وهناك تجهيزات استقدمت لاعطاء نوع من القبول العام للتلاميذ لمواصلة التربية والتحصيل في ظروف جيدة رغما عن هذا الفيروس المتجدد . عشنا سلسلة من النضالات التي خاصها المجتمع المدني القصري بالعرائض والشكايات بجانب البرلماني الحاج محمد السيمو لاجل هاته المطالب كانت عناك معارضة قوية من لوبيات ضد المدينة نعرفهم بالاسم والصفة والتاريخ بيننا ….لقد نجح السيمو بمعية الوزير السابق حصاد والحالي امزازي الاثنان قدما مساعدات كبيرة لاتظهر لضعفاء البصر والبصيرة كم من اسرة لاحول لها ولاقوة لمصاريف ابنائها ولكن هاته المشاريع العملاقة استجابت للمطالب وانصفت مدينة العلم والعلماء الحاج محمد السيمو الرئيس الفعلي للجماعة الحضرية للقصر الكبير صرح في اول دخوله للمجلس انه سيترافع على زيادة المدارس الابتدائية والاعداديات والثانويات ودور الطالبات والنقل المدرسي للتلاميذ الذين يقطنون بالجماعات القروية القريبة والداخلة في تراب دوائرنا حسب التقسيم الاداري والهيكلي . في وقت خرج ضذ المشاريع التربوية الكثير من جهابدة المعارضة لان في الانجاز سترتفع اسهم السيمو وماخاف منه الفرقاء حصل وانتصر الزعيم واتباعه وانهزم فريق القنافدية واليوم علينا ان نقف وقفة احترام وتقدير لكل من ساهم في مساعدتنا للحصول على معالم النواة والجامعية والجامعة والمدارس الجديدة للاكتفاء والتغطية العامة لابنائنا في متابعة علومهم .
