نشرت صحيفة "إل سيير ديجيتال" باسبانيا خبر وفاة غامضة لطفل مغربيّ، كان قد عثر عليه ميتا بشوارع جزر الكناري، في الأسابيع الماضية، في الوقت الذي طردته مؤسسات الرعاية الاجتماعية، بعد وصوله إلى سن 18 سنة ويومين، دون أن توفر له أي مأوى آخر. هذا وكان الطفل المغربي الميت، قد صرح سابقا يشتكي، من تعرضه للتعذيب والتجويع الممارس عليه بمركز لإيواء القاصرين في إسبانيا. حيث مات وحيدا في الشارع وسط Palmas de Gran Canaria في نونبر 2021.