قالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع الناظور "إن شباب المنطقة من الذكور والإناث أصبحوا مدمنين بشكل متزايد". ونبهت الجمعية المغربية، في تدوينة لها نشرتها على صفحتها على الفايسبوك، إلى الانتشار الذي وصفته بالمخيف للمخدرات القوية في المدينة وبمنطقة الريف عموما.