أدرجت السلطات الفرنسية أكثر من 78 ألف شخص يشكلون "تهديدات أمنية" إلى قاعدة بيانات تهدف للسماح للشرطة الأوروبية بمشاركة وتبادل معلومات بشأن أخطر سكان القارة. ويعد العدد أكبر بكثير من القوائم الأمنية الخاصة بالمشتبه بهم في قضايا الإرهاب والتطرف التي ضبطتها الدول الأوروبية مجتمعة. وقد أدت هذه البيانات إلى طرح أسئلة بشأن ما إذا كان سيتم إساءة استخدام هذه القاعدة، مع تطبيق عدة بلدان لمعايير مختلفة.