محمد الطالبي* : تعيش محطة القطار بمدينة واد أمليل وضعا مخالفا تماما للتطور وجودة الخدمات التي تقدمها باقي محطات القطار في مدن أخرى لزبنائها ، فالمحطة ورغم قدمها تفتقر لعدة متطلبات أساسية من قبيل الكراسي اللائقة لاستراحة المسافرين وضعف الإنارة بالليل بأغلب فضاءات المحطة خصوصا وأن المحطة توجد في مكان معزول عن التجمعات السكانية ، فالرأي العام ينتظر بتفاؤل أن تلتفت إدارة المكتب الوطني للسكك الحديدية من أجل تحسين خدماتها وتطوير مرافقها الحيوية بمدينة واد أمليل لما فيه خدمة المسافرين والمؤسسة على حد سواء . ------