تعيش محطة القطار بمدينة واد أمليل وضعا مخالفا تماما للتطور وجودة الخدمات التي تقدمها باقي محطات القطار في مدن أخرى لزبنائها ، فالمحطة ورغم قدمها تفتقر لعدة متطلبات أساسية من قبيل الكراسي اللائقة لاستراحة المسافرين وضعف الإنارة بالليل بأغلب فضاءات المحطة خصوصا وأن المحطة توجد في مكان معزول عن التجمعات السكانية، فالرأي العام ينتظر بتفاؤل أن تلتفت إدارة المكتب الوطني للسكك الحديدية من أجل تحسين خدماتها وتطوير مرافقها الحيوية بمدينة واد أمليل لما فيه خدمة المسافرين والمؤسسة على حد سواء .