فضائح الإعلام التابع للبوليساريو تنتقل للإعلام الجزائري الذي حاول أن يقدم للعالم سبقا صحفيا في المراسلة الحربية الساخنة، لكنه حول نفسه إلى مسخرة ما بعدها مسخرة، وهذه واحدة من التعليقات الساخرة من المراسل الحربي للقناة الثالثة الجزأئرية، وهو يكشف عن حالة الشرود في ممارسة التدليس على الرأي العام الجزائري. تحرك التلفزيون الجزائري جاء بعد ان اكتشف العالم زيف البلاغات الحربية ظلت وسائل الإعلام التابعة لقيادة بوليساريو تبثها بشكل بهلواني، وهو ما دفع محطات تلفزية عالمية للانتقال الى منطقة المحبس لتسجيل زيف هذه الادعاءات. وسبق لهيئات مدنية ومؤسسات تابعة لجهة كلميم واد نون ان انتقلت بالآلاف للاحتفاء باعتراف الولاياتالمتحدةالأمريكية بمغربية الصحراء، ليكتشف العالم أن هذه المنطقة التي تصورها وسائل الإعلام الجزائرية عبارة عن ساحة حرب، تعيش في أمن وأمان