تلقت الأسرة التعليمية بمدينة أكادير، بأسى وصدمة كبيرتين، الأنباء التي تتحدث عن وفاة أستاذ، بعد معاناته من مضاعفات فيروس كورونا. وكان الراحل يدرس مادة الاجتماعيات قيد حياته بإحدى ثانويات مدينة أكادير، كما كان يتابع علاجه بجناح كوفيد بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني ، قبل استسلامه للفيروس. للإشارة فقد شهد بداية الأسبوع الجاري وفاة أستاذين بمدينة تطوان على إثر إصابتهما بفيروس كورونا.