عندما يلمسها أي شخص ،ولكن عند تكسرها فإننا نجد أن تلك المتعة قد اختفت ،ويحاول البحث عن لعبة جديدة من أجل التسلي واللعب ,فعندما نذكر سيرة القتلة المتسلسلين لا بد من ذكر بعض الاسماء التي اعتبرت بمثابة لعنة من أمثال "جيفري دامر ،جون غيسي ،جاك السفاح ،وسفاح تارودانت المغربي " والقائمة طويلة ،فكل واحد منهم كانت بيئته أقوى منه ،وساهمت في تطور ذلك الوحش ليظهر للعلن ، ويرتكب سلسلة من الجرائم ،لينتهي به المطاف وراء قضبان السجن ،ولربما فار من العدالة ،ولربما قد يضع حدا لحياته لينهي ذلك العذاب النفسي ،ويقتل ذلك الوحش الذي جعله يصبح لعبة بين يدي غرائزه وأهوائه . وفي الختام أريد أن أختم مقالتي بقولة والذي أجدها مناسبة لهذا الموضوع تحديدا "عندما تجد أحد كفتي الميزان قد خفت ف0علم أن مكامن القوة قد ثقلت في كفة أخرى ،والتي ستكون بمثابة لعنة على الجميع ،تبتدئ بالاستحالة وتنتهي باليقين "