كذبت الفنانة المغربية سميرة سعيد ما روجته كثير من وسائل الإعلام نقلا عن الصحافة المصرية حول القصر الذي أهداها إياه صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى المصري السابق والمعتقل حاليا رهن التحقيق. وقالت الفنانة المغربية إنها فوجئت بإقحامها في هذه القضية، وأوضحت في هذا السياق: «تقدمت أنا وعدد من جيراني إلى جهاز الكسب غير المشروع بأوراق ومستندات تؤكد ملكيتنا للمنازل، وأن ما حدث خطأ غير مقصود بالمرة، حيث أنني كنت أول من اشترى فيلا في هذه المنطقة، وهي لاتتعدى مساحتها 800 متر، وليست قصرا كما يدعي بعضهم».