دعا نائب بالبرلمان البريطاني، حكومة بلاده لزيادة الضغط على النظام العسكري الجزائري لوقف الإضطهاد الذي يعانيه شعب القبايل الذي يطالب بتقرير مصيره والإستقلال.
في جلسة بالبرلمان البريطايي، دعا النائب إلى جعل قضية شعب القبايل قضية الرأي العام البريطاني، بعدما أصبحت وضعية حقوق الإنسان في الجزائر جد مقلقة، حيث يعاني شعب القبايل من الإضطهاد العرقي والديني واللغوي.
وتأسست الحركة السياسية من أجل استقلال منطقة القبائل من قبل الناشط فرحات مهني، بعد أحداث "الربيع الأسود" عام 2001، وهي حركة تضم عددا من القادة غالبيتهم يعيشون في فرنسا، تتحدد أهدافها في المطالبة بالحكم الذاتي لمنطقة القبائل بالجزائر.