هبطت طائرة الخطوط الجوية الفرنسية التي تقل السياسي الموريتاني محمد ولد مولود رئيس حزب اتحاد قوى التقدم في مطار نواكشوط، الذي عاد اليه بعد غياب اشهر للعلاج في مشافي فرنسا. وقد تم تنظيم استقبال جماهيري لولد مولود في ساحة مطار نواكشوط الدولي، حيث حضر ممثلو احزاب منسقية المعارضة لاستقباله إلا أن سلطات المطار التي سمحت لاحزاب المعاهدة من اجل التناوب السلمي (بيجل، مسعود، عبد السلام ولد حرمة) بالدخول الى قاعة الشرف لاستقبال ولد مولود منعت قادة احزاب المنسقية من ذلك.