المطالبة بالتحقيق في الخروقات التي يعرفها مستشفى ابن رشد

عقد المكتب المحلي لموظفي المركز الاستشفائي الجامعي ابن رشيد التابع للنقابة الوطنية للصحة العمومية، اجتماعا يوم الجمعة 5 غشت 2011 لمناقشة البيان الصادر باسم المكتب المحلي للنقابة الوطنية للتعليم العالي المتمثل في الإعلان عن التوقف عن العمل بقسم الجراحة يومه الاثنين 8 غشت 2011 من أجل الضغط على الإدارة محليا ومركزيا ، وذلك على إثر قرار تنقيل الممرض الرئيسي الذي يعمل بالقسم منذ أكثر من 36 سن. وبعد مناقشة لمضمون بيان النقابة الوطنية للتعليم العالي، حدد المكتب المحلي لموظفي المركز الاستشفائي الجامعي مجموعة من الخروقات التي تصدر عن بعض الأساتذة الباحثين في البيان الذي توصلت الجريدة بنسخة منها:
عرقلة انعقاد المجلس الإداري للمركز الاستشفائي ابن رشد للمرة الثالثة (2009)، ترهيب الأساتذة الباحثين، الضغط على جمعيات المحسنين لعدم استشارتهم في المركز، نسج علاقات متينة مع شركات المعدات الطبية للاستفادة من نسب مائوية، تعرض الشغيلة الصحية بكل فئاتها إلى عملية السب والشتم والاحتقار من طرف بعض الأساتذة الباحثين..