صوتوا على مرشحي الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في الانتخابات الجزئية 21 يوليوز 2002 في كل من الحسيمة ومديونة بوضع علامة (x) رمز الوردة

عبد الحق أمغار يقود حملة انتخابية وازنة وتجاوب شعبي قل نظيره
وسط تجاوب كبير من طرف المواطنين وساكنة الإقليم بالدائرة الانتخابية بالحسيمة، يواصل عبد الحق أمغار، وكيل لائحة الانتخابات الجزئية البرلمانية عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، حملته الانتخابية لاقتراع 21 يوليوز الجاري، والتي وصفها المتتبعون بالحملة الأنيقة والمنظمة، وعرفت الحملة الانتخابية التي قادها أمغار، إلى جانب رفاقه في حزب الوردة والمتعاطفين معه، زيارة بعض جماعات إقليم الحسيمة " جماعة إمزورن، الحسيمة، ايت يوسف وعلى، إمرابطن، لوطا، شقران، بني بوعياش، النكور، ايت قمرة، بني عبد الله، بني حذيفة، الرواضي، تارجيست، كتامة، بني بونصار، بني احمذ اموكزن، بني بشير، وحشيت، سيدي بوتميم، اساكن، وذلك بهدف التعريف بالبرنامج الانتخابي لحزب الوردة، كما قام عبد الحق أمغار، وكيل لائحة حزب الوردة، بالاستماع لمشاكل المواطنين، وانتظاراتهم المرتقبة بعد اقتراع 21 يوليوز المقبل. الحملة الانتخابية، التي قادها أمغار، وهو الذي يتميز بشعبية كبيرة بالمنطقة، نظرا لمكانته المحترمة، كمستثمر ومدير شركة التي وفرت فرصا للشغل لفائدة عدد مهم من أبناء المنطقة، وساهمت في تحسين الوضع الاقتصادي للعديد من الأسر، وبرلماني سابق، ورئيس سابق لجماعة آيت يوسف، والمعروف بجديته، وكفاءته وخبرته الكبيرة في مجال التدبير والتسيير، شهدت تفاعلاً كبيراً من طرف المواطنات والمواطنين، حيث عبروا عن دعمهم لوكيل لائحة حزب الوردة، من أجل المنافسة على أحد المقاعد البرلمانية الأربعة، التي كانت من نصيبه في ولاية" 2011.2016 "، وفسح الطريق أمامه للوصول إلى مجلس النواب مرة أخرى.
هذا ويرى المراقبون أن لائحة حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية مرشحة بقوة لنيل مقعد برلماني، وذلك بقوة مرشحها عبد الحق أمغار، رفقة فريق شاب يتمتع بسمعة جيدة، وكفاءة مميزة، ومسار نضالي نقي ومحترم.