لم يكتف رونالدو بالمشاركة في الوقفة الصامتة مع لاعبي البرتغالي للتضامن مع لاجئي سوريا، وكتب تعليقا على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي"في بوك". وقال رونالدو إن رؤية صور الغارقين من اللاجئين أمام الشواطئ كان أمرا صادما للجميع. وبالنسبة لكريستيانو رونالدو، فهي ليست المرة الأولى التي يتعاطف فيها مع متضرري الحروب والكوارث الطبيعية. وكان لاعبو المنتخب البرتغالي وقفوا دقيقة حداد قبل انطلاق التدريب على ضحايا اللاجئين، الذين لقوا حتفهم أمام السواحل الأوروبية. هذا الموقف يأتي ضمن حرص لاعبو البرتغال مع القضايا الإنسانية، التي تعتبر من الأولويات لأي لاعب كرة قدم في الوقت الحالي.