أفادت مصادر جيدة الاطلاع، أن عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، حلت صباح اليوم بفيلا البرلماني المقتول عبد اللطيف مرداس، للتحقيق مع زوجته في تفاصيل الجريمة. وأوضحت المصادر ذاتها، أن المحققين كانوا يلاحقون زوجة الضحية، التي كانت في زيارة للمقبرة صباح اليوم للترحم عليه، حيث انتظروا إلى أن حلت بالفيلا لتلتحق بها وتشرع في التحقيق معها. وأضافت المصادر ذاتها، أن التحقيق انصب حول تفاصيل دقيقة تتعلق حول علاقتها بزوجها، والروايات التي راجت حول خلافة بينه وبينها، كذا سؤالها عن مكان تواجدها خلال الحادث، وهل فعلاً اتصلت به للالتحاق ببيته قبل وقوعه.