أمام ضغط الحياة في العالم الحضري وما قد ينتج عنه من آثار سلبية على الصحة، أصبحت أنظار عدد كبير من الناس، تتجه إلى القرية بهدوئها وجوها النقي وإيقاعها البعيد عن صخب المدن، لقد بات العيش في القرية وخلق مقاولة حلما. * تعرفوا على Les slashers الذين يزاولون عدة مهن في وقت واحد.. في "كيف الحال" * نصائح للأشخاص الذين فقدوا عملهم في ظل جائحة كورونا....في "كيف الحال" الكوتش إسماعيل لحسيني، مقاول ومرافق مقاولات يتحدث عن هذه الفئة من المقاولين القرويين الجدد، ويقول إن استراتيجية الدولة في تطوير العالم القروي، تتجه نحو تشجيع خلق فرص ومبادرات للرفع من جودة الحياة في القرية، من خلال تمويلات ومؤسسات خاصة بالمجال القروي. ومن بين نماذج المشاريع التي يقترحها الكوتش لحسيني، لعب دور الوساطة في إيصال منتوجات القرية إلى المدينة، وخلق مشروع يشجع السياحة القروية كدار الضيافة على سبيل المثال، وتقديم بعض الخدمات التي يحتاجها الناس في العالم القروي. المزيد من التفاصيل في هذا العدد من "كيف الحال".