شهدت الجلسة الأخيرة من محاكمة المتهمين في قضية "إسكوبار الصحراء" لحظات توتر خلال استنطاق سعيد الناصيري، حيث طغى على الجلسة سوء فهم وتوتر في التواصل، ما دفع النيابة العامة إلى توضيح موقفها. وأكدت أن تكرار الأسئلة لم يكن استهدافًا لأي طرف، بل يندرج في إطار السعي إلى كشف الحقيقة في واحدة من القضايا التي هزت الرأي العام المغربي.