نفى محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، وجود أي انشقاق داخل "حزب السنبلة" على خلفية الأخبار المتداولة حول تأسيس حزب جديد تحت اسم "الحركة الديمقراطية الشعبية"، معتبراً أن ما يروج لا يعدو كونه "زوبعة إعلامية" يقودها أشخاص لا تربطهم علاقة تنظيمية بالحزب. وفي تصريحات إعلامية، أوضح أوزين أن الأمر يتعلق بثلاثة أشخاص لا يملكون أي امتداد انتخابي أو تنظيمي، نافياً أن يكون لهم أي تأثير داخل دواليب الحزب أو هياكله، مستبعداً بذلك فرضية انقسام داخلي.