حجزت لإسمها مكانا بين المصطلحات المتداولة، حتى صار لفظا وصفيا ليس إلا، و في أحسن الأحوال مطلع جمل سائدة بين العامية. "زعير الخونة" "شاط الخير على زعير فرقوه بالمغارف"... و غيرها من عبارات تنكيل و استهزاء بقبيلة لم تنل من جود الأيام إلا ما غفل عنه (...)