"كود" دارت جولة على الصحف الوطنية الصادرة ليوم غذ الاثنين 14 أكتوبر الجاري، وجابت أهم ما جاء : إلغاء صفقات ترميم المآثر التاريخية بمراكش بسبب اختلالات البداية مع صحيفة “أخبار اليوم” التي أوردت أنه بعد الجدل الحاد الذي أثاره إبرام صفقات لترميم مآثر تاريخية بمراكش، عادت المحافظة الجهوية للتراث الثقافي وأعلنت، يوم الجمعة المنصرم، إلغاء ثلاث صفقات تصل قيمتها الإجمالية إلى حوالي 800 مليون سنتيم، والتي تدخل في إطار المشروع الملكي لتأهيل المدينة العتيقة بمراكش، والذي كان أطلقه الملك محمد السادس في أكتوبر من 2018، وتصل الاعتمادات المالية المخصصة له إلى نحو ملياري سنتيم. وقد عللت المحافظة الجهوية الإلغاء بأن العروض التي قدمتها المقاولة الفائزة بهذه الصفقات الثلاث «عديمة الجدوى»، معلنة، من خلال البوابة الإلكترونية الصفقات العمومية، قرب إعلان طلب عروض جديدة خاصة بالصفقات نفسها، والمتعلقة بترميم فضاء ومحيط «مسجد الكتبية»، «قصر البديع»، و«باب أكناو»، والتي كانت فازت بها شركة يوجد مقرها بفاس، بتاريخ 26 شتنبر الماضي، فيما أرجأ إبرام صفقتي ترميم مطابخ متحف «دار سي سعيد» ومنتزه «حدائق أكدال-احماد» إلى أواخر أكتوبر الجاري. حرب “الاستوزار” داخل الحركة الشعبية نختم جولتنا الصحفية من يومية “الأخبار” التي أوردت أنه في الوقت الذي يتهم تيار التغيير العنصر بالاستفراد بتقرير الأسماء التي رشحت لعضوية الحكومة، يؤكد زعيم «السنبلة، على أن الموت فرضت عليه قطع الطريق على ترشيح أسماء تلاحقها شبهات تتصل بالذمة المالية. ويواجه العنصر قادة التغيير بفضح الأسماء المعنية بالمتابعة القضائية، في حين يرفض تيار التغيير تفويض اختصاصات الأمين العام لأسماء وأطراف تقرر بعيدا عن مؤسسات الحزب. وتستعر معركة كسر العظام بين العنصر ومؤيديه، وتيار التغيير الذي يتزعمه محمد الفاضلي ويتهم بتحريض الشبيبة لتأجيج الأوضاع وإثارة القلاقل.