رضوان الرمضاني كيطلب من الجهات الأمنية يدخلو على الخط بعدما تلقى تهديدات من واحد كيقدم راسو كتونسي وكيدير فيديوهات تحريضية خطيرة – تدوينة

الاعلامي رضوان الرمضاني طلق نداء باش البوليس والمجلس الوطني للصحافة والنقابة، يتدخلو بشكل عاجل وفق ما ينص عليه القانون، بعدما خرج واحد كيقول أنه تونسي، بفيديوهات فيهم عبارات ديال التحريض والتكفير والسب والشتم.
وكتب الرمضاني في بوسط على فايسبوك :" تمادى شخص، يقدم نفسه أنه تونسي، في بث فيديوهات ونشر تدوينات، مليئة بعبارات التكفير والسب والشتم والتحريض، مستغلا في ذلك موقع الفايس بوك.. ولم يسلم من نتانة هذا "البلطجي"، المتدثر بالدين، زملاء صحافيون وناشطون فايسبوكيون، فقط لأنهم ناقشوه أو عبروا عن رفضهم لمضامين وأسلوب خرجاته المثيرة للشكوك في هذه الظرفية الخاصة".
وأضاف :"الغريب أن ما ينشره هذا "الغريب"، بمنطق الاستفزاز المشكوك في أهدافه وتوقيته، يُقابَل بترحيب ومباركة كبيرين من طرف مواطنين مغاربة، حسب ما يظهر من حساباتهم على الفايسبوك... ولا يخفي هؤلاء، من خلال تعليقاتهم الموثقة، سيرهم على خطاه، وتشجيعهم إياه على المزيد من السب والشتم والتحريض والتكفير، بعبارات ذات حمولة عنيفة".
وأكد الرمضاني أنه من خلال هاد النداء بغا يثير انتباه الجهات الأمنية المختصة إلى خطورة هاد الموجة التحريضة "التي أتعرض لها ويتعرض لها زملاء آخرون، من شخص ظهر، فجأة، في المشهد المغربي، وصار "يفتي" في شؤون بلادنا، بل صار له "مريدون" افتراضيون، يباركون فتوحاته على الفضاء الأزرق".
وكيتعرض الرمضاني لحملة سب وشتم كبيرة هادي اكثر من سيمانة بعدما دار تدوينة عبر فيها على رأيو من بعض المسلمين لي كيقلبو على كورونا في كتب الثرات باش يبان أنهم سباقين، في الوقت لي الكفار كيقلبو على اللقاح.