أعلن شقران أمام، رئيس الفريق الاشتراكي بمجلس النواب سابقا، عن ترشحه لمنصب الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية. وقال شقران في بلاغ توصلت به "گود" "قررت ، بعد إستشارة مسبقة مع عدد من المناضلات و المناضلين ، الترشح للكتابة الأولى للحزب في المؤتمر الوطني الحادي عشر المزمع انعقاده ما بين 28 و 30 يناير 2022 طبقا لمقتضيات القانونين الاساسي و الداخلي". وأوضح شقران "عبرت يوم أمس ، عن موقف رافض لما جاءت به سكرتارية اللجنة التنظيمية للمؤتمر الوطني الحادي عشر من مشاريع مقررات أعتبرها تراجعا و إنتكاسة حقيقية في حياة الاتحاد". وتابع شقران، وهو محامي بهيئة الرباط،" حاولت إيضاح عدد من الجوانب و الثغرات القانونية و الواقعية في هذا الباب ، دون التمكن من ذلك بسبب حصر المداخلات في ثلاث دقائق و تهجم البعض ممن لا يؤمنون باختلاف الرأي ، فإنني سأضع جميع الاخوات و الاخوة عند وجهة نظري بخصوص التحضير للمؤتمر الوطني المقبل ، و رؤيتي فيما يخص الخط السياسي للحزب و حياته التنظيمية الداخلية في سياق الحديث عن أسباب ترشحي في القادم من الأيام إن شاء الله". شقران هو عضو المكتب السياسي و رئيس الفريق الاشتراكي بمجلس النواب سابقا، ومحام بهيئة المحامين بالرباط، عندو خلافات مع لشكر فالولاية التشريعية السابقة، شقران كان معروف بهدوءه وكان محط احترام باقي الفرق النيابية كيخدم بلا شعبوية ومكايديرش التسييس. لشگر بقا ليه الحبيب المالكي والصبياري ديال الشبيبة والمزواري لي خدا منصب ف هيئة الكهرباء، وباقي القيادات تفرقات شي مع حسناء أبوزيد وشي مع بنعتيق، ومع دخول شقران للمنافسة لشگر غايتخربق. وحتى المالكي يقدر يخوي بيه ف اخير لحظات على حساب الجو السياسي وشكون لي عندو الضوء الأخضر يقود الاتحاد فالمرحلة المقبلة. عبد الواحد الراضي تاهو من الغاضبين على لشكر.