لحظات جميلة عاشها الحضور في لقاء ثقافي لتوقيع المنجز الرحلي الثالث للأستاذ أحمد الدحرشي "واحد وعشرون يوما في البيرو والإكوادور، والأجمل هو من قدماء تلامذتي بالثانوية الإعدادية محمد بن عبد الكريم الخطابي بالعرائش أبى إلا أن ينادي علي لحضور هذا الحفل الثقافي . وفي كلمته الرحلات التي يكتب عليها الأستاذ بدأت هوايته لها منذ الرحلات المحلية بالإعدادي إلى أن تطورت و أصبحت خارج الوطن ، الكاتب ينقل القارئ أن يعيش معه أحداثها الغير المنتظرة و الغريبة أحداث عشت ملخصها مع الدكاترة المؤطرين للقاء .. هي أحداث شيقة تجعلك تسارع للتعرف عليها في دولة البيرو و الإكوادور بقراءتك للمنجز الثالث. وفي حديثي مع الكاتب الرحالة أحمد الدحراشي قال: اروع اللحظات لدى الكاتب، هي تلك التي يلتقي فيها قراءه ضمنهم أساتذته .. هنيئا لك صديقي المبدع أنزع قبعتي احتراما لإنتاجاتك الهادفة .. نص وصورة عبد الفتاح بلبركة رفقة الكاتب احمد الدحراشي
