قررت الحكومة الإسبانية إعادة زوجات "جهاديين" إسبان كانوا ضمن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، حسب ما أعلنته وسائل إعلام إسبانية. وكانت زوجات "الداعشيين" وأطفالهن، اللذين قررت الحكومة الاسبانية استرجاعهم، محتجزين في سوريا، وواحدة منهن أصلها مغربي. ويتعلق الأمر حسب ذات المصادر بكل من يولاندا مارتينيز، لونا فرنانديز، لبنى ميلودي، لبنى فارس، سيتم إعادتهن من سوريا مع أطفالهن الستة عشر، أكبرهم يبلغ من العمر 15 عامًا وأصغرهم يبلغ من العمر ثلاثة أعوام.