عرض لأبرز عناوين الصحف اليومية الصادرة اليوم الأربعاء

في ما يلي عرض لأبرز عناوين الصحف الوطنية الصادرة اليوم الأربعاء ..
*المساء:
-عباس الفاسي يلتقي بنكيران ويطالبه ب10 وزارات "سيادية"، واللائحة شملت الخارجية والمالية والتعليم والتجهيز والنقل والصناعة، وإحداث وزارة للجماعات المحلية.
-التقدم والاشتراكية يلتحق بحكومة بنكيران، ويعترض على الاتحاد الدستوري ويعتبر مشاركته خطا أحمر، وهو الموقف الذي عبرت عنه أيضا قيادة حزب الاستقلال.
-تجمعيون ينتفضون ضد مزوار ويطالبون بمجلس وطني للحسم في المشاركة في حكومة بنكيران.
*أخبار اليوم المغربية:
- الأحرار الغاضبون يهددون مزوار بوقفة أمام مقر الحزب احتجاجا على تراجع المكتب التنفيذي عن عقد المجلس الوطني لمناقشة قرار الخروج إلى المعارضة.
-العدالة والتنمية يتجه لتولي 10 وزارات ويُعد مسطرة لاختيار وزرائه ومحاسبتهم، والحزب يشكل لجانا لإعداد أرضيات للبرنامج الحكومي.
-امحند العنصر يلتزم أمام بنكيران بفك التحالف مع (الجي 8)، وحكومة بنكيران معلقة على اجتماع برلمانَي الاستقلال والتقدم والاشتراكية.
- التقدم والاشتراكية يقطع نصف الطريق نحو المشاركة في حكومة الإسلاميين، والمكتب السياسي يؤيدها ويترك الباب مواريا للجنة المركزية.
*الصباح:
-الداخلية تحقق في أموال الانتخابات، وتستنفر وكلاء اللوائح الانتخابية الذين شاركوا في انتخابات ال`25 نونبر لوضع جرد بمصاريفهم الانتخابية قبل نهاية الشهر الجاري، وبرلمانيون يخفون الأرقام الحقيقية لمصاريفهم مخافة إسقاط العضوية عنهم.
-منتدى الحقيقة والإنصاف يطالب بنكيران بإلغاء عقوبة الإعدام.
-التقدم والاشتراكية يحسم غدا في المشاركة الحكومية، والكلمة الأخيرة للجنة المركزية في ظل بروز توجهين أحدهما مؤيد الآخر معارض.
-امحند العنصر يقول إن تمثيلية حزبه في الحكومة يجب أن تكون وفق المستحق، ويستبعد أن يقع ما وقع إبان تشكيل حكومة الاستقلالي عباس الفاسي، أو يتشبث بعدد محدد من الحقائب أو قطاعات بعينها.
- إدريس لشكر مرشح لرئاسة الفريق الاشتراكي، بدل أحمد الزايدي، الذي يرفض الاستمرار في تحمل المسؤولية ذاتها لاعتبارات ذاتية.
*الخبر :
-العدالة والتنمية يُعد برنامجا حكوميا استعجاليا ل100 يوم الأولى لتعيين الحكومة، بهدف مواجهة الإكراهات المستعجلة، والبرنامج يرتكز على نقط ذات بعد مالي وتدبيري، أبرزها مكافحة الفساد، والتشغيل، والتنمية الاقتصادية، والاستثمار، والعدالة الاجتماعية.
- اللجنة المركزية لحزب التقدم والاشتراكية تحسم في موقف الحزب من الحكومة السبت المقبل، ومصطفى عديشان عضو الديوان السياسي للحزب يأسف لأن مكونات الكتلة لم تخرج بموقف موحد إزاء عرض بنكيران.
- المكتب السياسي للحركة الشعبية يحسم المشاركة في حكومة بنكيران، ولحسن حداد القيادي الحركي يقول "لا نريد مشاركة رمزية، نريدها نوعية، ولا نرغب في إعادة تجربة المشاركة بالطريقة القديمة".
*النهار المغربية:
-عبد الإله بنكيران يغازل مزوار لطي صفحة الخلافات السياسية، وقياديون في العدالة والتنمية اتصلوا بتجمعيين لرأب الصدع وترتيب لقاءات بين قيادات الحزبين من أجل تذويب الجليد الذي ترسب على علاقة الحزبين، وبحث إمكانية تحقيق تقارب سياسي.
-خفض الإنفاق ورفع الموارد أكبر رهانات الحكومة المقبلة، والأزمة الاقتصادية العالمية ترمي بظلالها، وخوصصة المؤسسات العمومية الحل الأخير أمام بنكيران.
*الأحداث المغربية:
-عبد الإله بنكيران متخوف من الجولة الثانية من مفاوضات تشكيل الحكومة، وضغوطات حزب الاستقلال تستبعد الاتحاد الدستوري.
- الحركة الشعبية تضع شروطها للتحالف مع بنكيران، والقيادي لحسن حداد يقول إن مشاركة حزبه ينبغي أن تكون "نوعية".
*الاتحاد الاشتراكي:
-المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية يتخذ قرارات زجرية صارمة، تصل إلى حد الطرد، في حق أعضاء حزبيين قاموا بممارسات تسيء إلى الحزب وتضرب مصالحه إبان الحملات الانتخابية، وإبان انعقاد المجلس الوطني الأخير.
* العلم:
- تعويضات لأعضاء المجلس الاقتصادي والاجتماعي تتراوح ما بين 2200 درهم و 32 الف درهم .
*التجديد:
-انطلاق الجولة الثانية للمشاورات لتشكيل الحكومة المقبلة، والعنصر يؤكد أنه تم التوصل إلى اتفاق مبدئي حول الطريقة التي ستشتغل بها الحكومة، وبنعبد الله يرجئ الحسم في موضوع المشاركة إلى اجتماع اللجنة المركزية للحزب غدا الخميس.
-سعد الدين العثماني يرد على وزير الدولة الجزائري عبد العزيز بلخادم حول شروطه لتطبيع العلاقات الثنائية، بأن المغرب قام بخطوات كثيرة ومبادرات عديدة لتطوير العلاقات بين البلدين، وهي المبادرات التي أثبتت أنه جاد في مقاربته وأنه فعلا يساهم في بناء اتحاد مغاربي قوي ومتضامن.
*بيان اليوم:
-اللجنة المركزية لحزب التقدم والاشتراكية تجتمع السبت القادم للحسم في موضوع المشاركة في الحكومة أو عدمها، والنقاش مستمر داخل الديوان السياسي للحزب والقرار النهائي يعود للجنة المركزية.
*رسالة الأمة:
- بعد مرور 36 سنة على الجرائم التي ارتكبها النظام الجزائري في حقهم، المغاربة ضحايا الترحيل التعسفي يطالبون الجزائر باعتذار رسمي ولم شمل العائلات المشتتة.
*الصحراء المغربية:
-عبد الإله بنكيران يتجه إلى تشكيل أغلبية مع أربعة أحزاب، والتقدم والاشتراكية يفضل المشاركة، والحركة والشعبية والاتحاد الدستوري خارج (الجي 8).
* لوسوار إيكو :
- معالم التشكيلة الحكومية بدأت تتضح لدى الأحزاب المشاركة، والعدالة والتنمية الاستقلال يستحوذان على حصة الأسد، والتقدم والاشتراكية يؤجل كلمة الحسم في موضوع المشاركة إلى يوم غد الخميس خلال المجلس الوطني.
* أوجوردي لوماروك:
- سلوك السائقين تحت المراقبة: تثبيت عشرات الكاميرات الذكية بعدد من نقاط المراقبة الموجودة في الدار البيضاء والرباط، وذلك لمراقبة سلوك مستعلي الطريق.
- الحركة الشعبية والتقدم الاشتراكية يتجهون نحو المشاركة في الحكومة المقبلة، وبنكيران يسير صوب تشكيل أغلبيته، والعدالة والتنمية قد يواجه وضعا صعبا إذا ما قرر حزب الكتاب سلك طريق حزب الوردة.
* لوماتان الصحراء والمغرب العربي:
- تأجيل الدورة الاستثنائية للمجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية، الذي يبدو أنه في حاجة لوقت أكبر من أجل الحسم في الوجوه المرشحة للاستوزار.
- التقدم والاشتراكية والحركة الشعبية يتجهان نحو المشاركة في حكومة بنكيران، والسيناريوهات المحتملة بدأت تتضح بعد انتقال الاتحاد الاشتراكي إلى المعارضة، إذ نتجه نحو تشكيل حكومة من العدالة والتنمية والاستقلال والتقدم والاشتراكية والحركة الشعبية، والاتحاد الدستوري قد يشكل بديلا لأحد الحزبين الأخيرين، أو قد ينضم إلى التحالف الرباعي من أجل تكوين أغلبية مريحة.
* ليكونوميست:
- ثغرة كبير في الدستور والقانون التنظيمي لمجلس النواب تهم تنصيب الأعضاء الجدد بالغرفة الأولى. فكيف عمل رجال القانون الذين سهروا على إعداد النص الدستوري والقانون التنظيمي لمجلس النواب على وضع مقتضيات خاصة؟ تلك التي تنظم الوضع الاستثنائي المتعلق بتنظيم الانتخابات السابقة لأوانها وتنصيب الوافدين الجدد على المجلس.
- تشكيل العدالة والتنمية للأغلبية ليس بالمهمة السهلة، والأمور بدأت تتضح، لكنها تظل صعبة، خصوصا على مستوى اختيار الوزراء وعددهم وتوزيع الحقائب الوزارية.
* البيان :
- اللجنة المركزية للتقدم والاشتراكية تجتمع السبت المقبل للبت في موضوع المشاركة من عدمها في الحكومة، والنقاش يتواصل داخل المكتب السياسي والقرار النهائي يعود للجنة المركزية.