قتل 11 شخصا وتمكن أكثر من 900 سجين أغلبهم من المتمردين الذين سبق اعتقالهم على خلفية أعمال شغب ، من الفرار في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية خلال هجوم شنه على السجن "مهاجمون" لم تعرف هوياتهم. السلطات أشارت أن ثمانية من عناصر الأمن قتلوا خلال تبادل للنار مع المهاجمين،مما سهل فرار السجناء الذين بقي منهم 30 معتقل فقط من أصل 966 سجين. سبق للولاية التي يقع فيها السجن أن عرفت أعمال عنف، نسبتها السلطات للقوات الديموقراطية المتحالفة وهي عبارة عن تمرد اسلامي اوغندي، وقد انتهت أعمال الشغب