ملف ساخن قبل وبعد الدردوري والي جهة بني ملال خنيفرة: من له مصلحة في التستر على فضائح جمعية الفتح للصناع التقليديين بسوق السبت ومهاجرون وصيادلة وذوي القربى على قائمة المستفيدين من مشروع دشنه جلالة الملك للصناع؟؟؟؟

على عكس العادة ذأبت بعض الجهات و منها داخل المجلس البلدي المنتخب بسوق السبت اولاد النمة إلى البحث عن حلول لجمعية الفتح للصناع التقليديين بالمدينة و الذي استفاذت من مشروع سكني لفائدة الصناع التقليديين المحليين لتتحول في مابعد إلى مشروع جمع أقلية من الصناع التقليديين و أغلبية من المهاجرين و المهنيين في قطاعات متنوعة منهم صيادلة و غرباء عن المدينة و الإقليم و في الوقت الذي كان من المفروض أن يحرص كل حسب موقعه في المسؤولية على تطبيق مقتضيات دفتر التحملات التي أعلن عنها زمن تدشين المشروع من طرف جلالة الملك نجد أياد بيضاء ؟؟؟سامحها الله تسعى لطي الملف بما يحمل من خروقات لصالح جهة دون اخرى التي تتشكل من الحرفيين الحقيقيين أمثال فتوح مصطفى و الغادي محمد و عائلة بهيج و أحمد السوسي و الزين عبد القادر و الصفاوي عبد الله و اللائحة طويلة نلاحظ أن المستفيدين المحضوضون بدون قرعة يشكلون لائحة تضم العائلة الواحدة الأبناء منهم و الآباء و في واضحة النهار و دون حسيب أو رقيب يجتمع الساهرون على حماية مصالح الناس لحماية أقلية لا تربطها بسوق السبت أية علاقة أو بالحرفة أية مسؤولية فمتى يتحول الصيدلاني إلى نجار و الأستاذ إلى لحام و يكون لذوي القربى نصيب أوفر غن لم نكن في زمن غير الزمن المغربي و العيب أن كل من يهمه الأمر لتحريك مسطرة المتابعة توصل بسيل من الشكايات و الملتمسات و لا حياة لمن ينادي همهم الوحيد إخراج المتورطين من ورطة و فضيحة لمشروع كبير أشرف عليه جلالة الملك و لربما أن هناك من لا يضع على فمه قمامة لكي لا يستنكر أم أن سوق السبت اولاد النمة خارج الزمن المغربي ؟؟؟؟
و تساءل غيورون عن أسماء استفاذت من المشروع وعلاقتها بالمكتب المسير منهم من استفاذ مرتين و منهم من استفاذ الأب و الأبناء و منهم من باع البقعة بأضعاف أثمانها فإلى متى سنبقى صامتون متسترون إن لم ...