متأثراً بوفاة ابنه رضا العام الماضي، تمنى الفنان الشعبي المصري إسماعيل الليثي (36 عاماً) أن يلاقيه، في فيديو أثر بالعديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بعد وفاته إثر تعرضه لحادث سير الجمعة الماضية. وانتقل المشهد من مواساته بفقدان ابنه رضا المعروف باسم (ضاضا): "لا تيأس من رحمة الله... أحسن الظن بالله، وإن شاء الله القادم أفضل"، إلى الترحم عليه. فيما تداول آخرون خلافاً بينه وبين زوجته. ونقل عامر عبر حسابه على منصة إكس، قول الليثي "أنا بالنسبالي الدنيا خلصت.. في آخر ظهور له إسماعيل الليثي: أنا عايز اما أموت أشوف ابني اللي راح مني". "ربنا يرحمه يارب". https://twitter.com/amrellissy/status/1987914769903317440 ونقلت وسائل إعلام محلية خبر تشييع الليثي الثلاثاء، واصفة مشهد وداعه ب "المؤلم"، لافتة إلى أن حشداً كبيراً شارك في تشييع جثمانه في مسقط رأسه منطقة إمبابة، شمال محافظة الجيزة. ونشرت صحيفة اليوم السابع "رحل المطرب الشعبي إسماعيل الليثي، بعد تعرضه لحادث أثناء عودته من عمله منذ عدة أيام، ودخل على أثر ذلك المستشفى، وظل يصارع الموت حتى وافته المنية، ليلحق بنجله ضاضا الليثي الذي توفي في سبتمبر/أيلول الماضي". وأضافت الصحيفة: "انهارت زوجة المطرب الراحل إسماعيل الليثي فور إعلان خبر وفاته"، معلقة "ابني رضا توفى من سنة، والنهارده جوزي اتوفي، لله الأمر من قبل ومن بعد، إنا لله وإنا إليه راجعون صبرني يا رب". * مهرجان القاهرة الدولي للجاز يكرم زياد الرحباني: كيف بدأت الحكاية بين مصر ولبنان؟ يشار إلى أن الليثي توفي في المستشفى متأثراً بإصابته في حادث السير الذي وقع على الطريق الصحراوي الشرقي قرب مركز ملوي في محافظة المنيا. وأعلنت عائتله عن تلقي التعازي اعتباراً من الأربعاء الموافق للثاني عشر من نوفمبر/تشرين الثاني. * 12 صورة من بين الأبرز خلال عام 2025 * هل عادت برامج المواهب لتبقى، أم أن الزمن تغيّر؟ * متحف اللوفر، تاريخ السرقات من الموناليزا إلى المجوهرات الملكية