طانطان: هيكلة قطاع الصحة بتكليف من المكتب الوطني انتقلت إلى مدينة طانطان للإشراف على تأسيس فرع للنقابة الوطنية للصحة العمومية ابتداء من الساعة 2 الثانية بعد الزوال انعقد الجمع العام حضره ما يزيد 20 نفرا وكان حضور العنصر النسوي هاما. افتتح الاجتماع بكلمة اللجنة التحضيرية تلتها كلمة مبعوث المكتب الوطني التي تطرقت إلى شرح أهداف النقابة وهيكلتها وما قامت به من نضالات لصالح الشغيلة الصحة منذ تأسيسها وما وصل إليه الحوار الاجتماعي القطاعي والوطني والحث على وحدة الصف داخل القطاع ومع كل من يلتقي معنا في خطنا النضالي بعدها تم انتخاب أعضاء مكتب الفرع واختلائهم وتوزيع المهام بينهم حيث جاءت التشكيلة على الشكل التالي: الكاتب: يوسف بوهو - نائبه: حسن جوهرة - الأمين: أنوار أبرداع نائبه: وردة أنزيد المستشارون: عبد الله بوتانوت - حسن بوهالي - إلياس الزهري - حياة مسنان وعائشة أمكزال سطات: أخطار وحوادث الطريق الاقليمية مستمرة استغرب منتخبو وسكان الجماعات الخمس التي تشقها الطريق الاقليمية رقم 3615، الاستجواب الذي أجرته القناة الثانية مع السيد مدير الادارة الجهوية للتجهيز والنقل بجهة الشاوية ورديغة، أثناء زيارتها بتاريخ 2 نونبر 2009 حيث قال أن الطريق المذكور لم نعمل على برمجته وأنه لم تمر به سوى خمسين سيارة في اليوم، وأنه غير مهم، وإذا أرادت الجماعات التي يهمها اصلاحه وبناؤه فلنعمل على ذلك، وكأن الأمر لا يهمه هو؟ الجماعات راسلوا هذه الادارة عدة مرات ابتداء من سنة 2004 فمن سيعرض نفسه للسير عليها وهي في تلك الحالة المزرية؟ حتى تمر بها مئات السيارات في اليوم والتي يعتبرها السيد المدير مقياسا للإصلاح وهو يعلم ان هذا الطريق بنيت في عهد الحماية، ولم تكن آنذاك تمر بها سوى سيارتين أو ثلاث ذات مناظر طبيعية خلابة تجلب السياح لزيارتها من كل الجهات وخاصة الجالية اليهودية، حيث تنظم فيها مهرجانات موسمية السياح من داخل المغرب وخارجه هي منطقة، ضاد لأنها تحتوي على عيون وشلالات طبيعية جميلة جدا. نطلب من السادة المسؤولين على إدارة التجهيز والنقل بهذه الجهة وخاصة السيد المدير الجهوي أن يمر بهذا الطريق وأن يزور المنطقة قبل أن يحكم عليها بقوله غير مهمة حتى يقف بنفسه على مآسي هذا الطريق وأزمة المرور بها وضياع الدولة فيها لأنها تتهدم وتتخرب يوما بعد يوم. فاس: عائلة تشكو شطط برلماني توصلت جريدة «الاتحاد الاشتراكي» بشكاية من الأخ عمر فاسي فهري يشكو فيها شطط برلماني عضو بمجلس النواب والذي يسعى - بحسب الشكاية- إلى وضع يده بالقوة على قطعة أرضية فلاحية تسمى «الغابة الكبرى» تحوي أشجار الزيتون،و التي توجد في ملكية ذوي الحقوق الذين يتهمون البرلماني باستعمال طرق تدليسية في ادعاءاته باقتناء جزء من الجنانات الزراعية التي ظلت عائلتي فاسي فهري و أكومي تتصرفان فيها ابد عن جد و التي توجد وثائقها الثبوتية الأصلية بيد المشتكي عمر فاسي فهري.و تضيف الشكاية بان البرلماني لجا إلى توظيف رجاله الذين يمارسون «فتوتهم» و عربدتهم لإيخاف العمال الذين يشتغلون لدى ذوي الحقوق كما حدث يوم الأحد 3 يناير 2010 و ذلك بغية تحقيق مطامعه الرامية إلى الاستحواذ على جزء كبير من هذه الأرض الزراعية الكائنة بأسفل جبل زلاغ من الناحية الجنوبية المطلة على مدينة فاس و التي من المنتظر بان تعلن منطقة سياحية ضمن مشروع تصميم التهيئة الجديد لمدينة فاس و ضواحيها،مستغلا في ذلك مظلته السياسية و علاقاته بالعديد من مسؤولي الإدارات و المصالح المعنية التي يعول عليها كثيرا في تمكينه من أطماعه و تراميه على ملك عائلتي فاسي فهري و أكومي .