هي 3 أسباب تنهي الجدل والأخبار التي تناسلت بشأن إمكانية مشاهدة عبد الرزاق حمد الله في الكان المقبل٬ ونوردها كما يلي: رفض رونار أن يفرض عليه حمد الله ثانية أي إكراه أو تدخل ممكن أن يرمي رونار بالمنشفة ويغادر إن حدث هذا سيما بعد حادث المغادرة الذي وظفه لمصلحته. و حتى لو قبل فإن أي إخفاق سيجنبه من المساءلة و يقول أن أظرافا تدخلت في اختياراته. عدد من اللاعبين يرفضون عودته بعد الكيفية التي غادر بها وأبلغوا هذا الأمر خلال عشاء السبت المنصرم للناخب الوطني . حمد الله نفسه سيكون عبئا على المجموعة وسيصعب عليه الإندماج من جديد داخلها وبالتالي عودته هي قنبلة قابلة للإنفجار بين كل لحظة و أخرى. صفحة حمد الله طويت وما على الذين يخوضون في الموضوع سوى قلب الذبذبات و الساتل صوب منتخب الأسود و الكان ، ليس على اللأفراد بعينهم.