بجانب الحداد هما الوحيدان من يمثلان لاعبي البطولة في قائمة ب 26 لاعبا،و رغم الكوطة الضئيلة للاعبي البطولة على مر التاريخ بعرين الأسود فقد كانت أدوارهم حاسمة في المواعيد الكبيرة. نذكر بصير بمونديال فرنسا بهدفين و لا أروع أمام اسكتلندا و هو من انطلق من الرجاء صوب الإحتراف و لم ير النور بأوروبا ومعه كماتشو. ونذكي خيري العسكري بمونديال المكسيك، لكن نذكر لاعبين من البطولة هما من منحانا بطاقة التأهل للمونديال( لغريسي سنة 1994 أمام زامبيا وراغيب 1998 أمام غانا بلمسة الحضريوي السحرية في المرتين معا). من يدري قد يكررها أزارو و يعلن نفسه مفاجأة رونار أمام كوت ديفوار و فيما تبقى من مشوار سفيرا للاعبي البطولة؟