بعد الحضور الفرنسي الذي تلاشى بالكامل من عرين الأسود المدرسة الهولندية و الحضور الهولندي بالفريق الوطني سيصبح سيد الموقف. تالق زياش و روعة أداء الأحمدي و قدوم ماحي للواجهة و إمكانية ضم سفيان أمرابط مستقبلا و حتى ياسين أيوب ستفضي لمشاهدة الأسود يعزفون على الوتر الهولندي. و لو استحضرنا مرور أمرابط من هولندا فالإيرديفيزي و الخلطة الشاملة هي من ستبصم ببصمتها على أداء لاعبي الفريق الوطني مستقبلا بقيادة العازف زياش.