بعد الصراع الذي نشب بين ملكة الجمال شروق الشلواطي وطليقها،على موقع التواصل الاجتماعي “أنستغرام”، قرر الأخير وضع حد للسجلات بينهما بعد تدخل الأهل والأصدقاء. وكشف مصطفى طليق الشلواطي، أمس الإثنين، أن تدخل الأهل والأصدقاء دفعه لتوقيف السجالات بينه وبين طليقته، علما أنهما تبادلا التهم عبر منشورات كثيرة، كل للدفاع عن روايته حول قضية طلاقهما. ونشر مصطفى على “أنستغرام” توضيحا كتب فيه: ” بعد تدخل الأهل والأصدقاء والمتابعين، قررت أن أضع حدا لهذه السجالات التي لا نهاية لها، رغم أنني لم أكن أريد إلا أن أبرهن أنني إنسان حر ولست مرتبطا، وقد وفقني الله في ذلك.. لا أقبل الاتهام بالخيانة أو الطعن في عرضي، ولكن بعد أن تطورت الأمر إلى نشر أمور شخصية، وأسرار البيوت، فمن هنا لا يليق لي أن أستمر في الرد، رغم أنني قادر على ذلك وبالأدلة”. وأضاف مصطفى: “لا يسعني إلا أن أشكو إلى الله كل من ظلمني، وأهانني رغم تقديري للجميع، أهلا، وأصدقاء، ومتتبعين، ومهتمين .. وعند الله تجمع الخصوم”. هذا، وطفت قضية طلاق الشلواطي من زوجها بعد أشهر من ارتباطهماعلى السطح، عندما حذفت ملكة الجمال المغربية صورها مع زوجها، لتؤكد أخبار طلاقهما، وتتهمه بعد ذلك بالخيانة وتعنيفها، فيما هو نفى بعض التفاصيل التي تحدثت عنها شروق متهما إياها بمحاولة تشويه سمعته.